كس ممحون داخل فيلا يتناك من الخادم

وفعلا أتيت من عملي عند الثالثة مساءا ثم تغدينا مع الأسرة وحضرت شنطة وضعت بها كل متعلّاقاتي الشخصية ..وبعد الغداء تركنا منزل الأسرة وتوجهنا لمنزل أختي ..ووصلنا البيت ووضعت ملابسي بدولاب بغرفة خصصتها لي ..وقالت إنت أخويا ودا بيتك وخذ حريتك فيه ..وقال لها و بالنسبة للعشاء سيكون مناصفة بيننا في مصاريفه ..ووافقت على كلامه..
وكنا يوميا نتغدى بمنزل الأسرة ثم آخذها لمنزلها ننام للقيلولة ..ثم أقوم وأذهب للأصدقاء أسهر معهم حتي العاشرة ليلا ..ثم أذهب لأختي وأسهر معها على التلفاز أو الإنترنت على اللاب توب الخاص بي أشغل عليه أفلام عربي وأجنبي ونتفرج علها أنا وأختي ..ثم عند الواحدة ليلا يذهب كل واحد منا لغرفته للنوم ..وعند الصباح أقوم لأذهب لعملي ويوم عطلتي آخذ أختي وعائلة للتنزه بأحد الحدائق أو المتنزهات .. ونتغدي بالخارج ثم يرجع والدي والعائلة لمنزلهم ،وآخذ أختي لمنزلها لقيلولة الظهيرة ونقوم من النوم وهلم جرا لحياتي الروتينية ..

في يوم كسلت أروح لأصدقائي ، أسهر معهم فقلت لأختي أنا مكسل أروح لصحابي الليلة دي ،قالت أختي إيه اللي جرالك دا النهاردة الخميس ؟!!وإنت كنت بتتأخر شوية عندهم إيه اللي مكسلك؟ قلت لها الصراحة،أنا زهقت كل يوم نسهر في الكافيه نلعب كتشينة أو طاولة على مشاريب واللي يتغلب يشيل الليلة ، وقلت أنا زهقان الليلة دي و حقضيها معاك يا جميل وضحكت أختي على مزحتي !!ثم قلت لها عندك عشاء الليلة دي حلو قالت المكرر اللي موجود الجبن والبسطرمة واللانشون ، قلت ..لأ..أنا عاوز حاجة حِرشة..وسأتصل على محل الكباب نتعشى عشوة حلوة النهاردة بس على الساعة تسعة كدة ..إيه رأيك قالت تمام يا فندم..وقالت:عزيز قلت خير!!قالت إنت مش بتفكر في الجواز ليه؟قلت ما إنت شايفة الغلاء.. والعيشة دا يدوبك مرتبي بعدي بيه الشهر بالعافية!!وكمان الحاجة عاملالي جمعية علشان الشبكة والأدوات الكهربية ومستني الحاج يبني لي دور في بيتنا..يعني قدامي خمس قولي ست سنين لما أفكر في الجواز وأرفه..ولولا أمك لا كنت عامل جمعية ولا دياولو..قالت دا إنت العمر بيجري بيك يا حبيبي ملعون أبو الحالة الإقتصادية اللي مأخرة الجواز ..دا أنا مجوزة وأنا عندي 35سنة وجوزي كان عمره 40سنة يعني حضرتك بقيت عانس!!وأخذنا نضحك على طرفتها!!ثم قالت طيب إنت شاب ولك إحتياجات بتشبعها إزّاي !!شوفتو شوشو الشيطان إبن العفريتة بيحرك فيها وفية الكلام في الجنس علشان يسهله علينا !!ورحت مصارحها بأني ما خبيش عليكي المومسات بقوا زي الهم على القلب وما فيش أرخص من كدة وأفضل من الجواز ومصاريفه ومسئولياته!!وكمان اللي ممعهوش حيلاقي واحدة مطلقة ولا مؤخذة يا ختي بتاعها بياكلها ما هي جربت بقى البتاع وكان حتلاقي اللي جوزها مسافر وشرقانة من قلة..قالت أنت بتقصدني يعني ..إخص عليك يا خويا ..قلت ما تفهامنيش غلط!!قالت طب فوضها سيرة..قلت ما إنت يا أختي اللي فتحتيها ..قلت على العموم يا أختي من ساعة ما جيت عندك وأنا مقضيها مع أفلام السكس في الإنترنت ومواقع السك العربي ..يعني أديها بتشبع شوية ..قالت بتتفرج بس بزمتك.. قلت آه.. قالت يا ضلالي ..قلت بتقولي كدة ليه شفتيني بعمل العادة السرية قالت يا وسخ لأ..كلوتاتك كلها لبن وأديني بأفركها وبعدين بأغسلها في الغسالة..يعني أنا إتفضحت ..قالت عادي ...

قالت أختي إنت عارف إني عندي القمر الأوربي ..قلت معقولة!! قالت جوزي فاكك شفرته وبيشغل أفلام السكس وبيفرجني عليها ..قلت إبن العفريتو!!قالت دي أفلام نار يا خويا وكان كل ما يشوف حاجة حلوة نطبقها فورا..قلت يا شيطانة!!!!!وبعدين بكل تفاصيلها..قالت أه.. الشاشة 42بوصة ..قالت تحب تتفرج؟قلت وبعد الفرجة قالت بطّل يا وسخ أنا الحق عليّا فاكراك مش عيّل!!قلت زي ما أنت سألتيني أنا حأسألك بزمتك ..إنت جربتي الجنس وباين عليه من كل أنواعه فموي وشرجي و مهبلي..طيب جوزك مسافر بتشبعي شهوتك بإيه ؟قالت ولا أي حاجة!!قلت كدابة ..قالت إيه بتغسل كلوتاتي ولقيت عليها لبني ؟..بطّل يا وسخ!!قلت لأ..بس أكيد بينقح عليكي وبياكلك..قالت إيه ده؟..قلت بلبل(كسها) حيران!!قالت حسيبك وأدخل غرفتي الكلام دا عيب!!قلت خلاص أختي أنا آسف بجد ..قلت لها أنا معايا على اللاب فيلم فظيع ممنوع من العرض في الخارج..قالت ليه؟قلت فيه سكس بنت قاصر صغيرة تحت12سنة وبتمارس الجنس مع عشيق أمها..وهي اللي أغرته..قالت ماشي أتفرج عليه بس شغله على الشاشة الكبيرة..قلت أكيد دا حيبقى زي الطبيعي ومفسر كل حاجة في الأجسام!!شافت الفيلم معايا قالت يا لهوي يا خويا البنت الصغيورة عملت اللي ما تقدرش الست المجربة تعمله دي جابت رجلين راجل كبير وأجبرته يمارس الجنس معها ..قلت لأختي إنت عارفة الواحدة لما تحب توقع راجل بتجيبه غصب عنه ..قالت دي بنت مصيبة دي خلتني أتحرك ..قلت لها شوفتك وعملت مش واخد بالي كنت بتلعبي وتدعكي في...من تحت لتحت قالت ..وَلا ..بطّل..إنت مش عاوز تجيبها البر.. قالت أنا عارفة إنت عاوز تجيب رجلي ..دا بعدك!!.. أنا الصراحة هجت وبتاعي واقف وشادد حيله وهي شايفاه وعاملة مش شايفاه.. قلت أنا عارف النسوان يتمنهن وهن الراغبات وهي أكيد نفسها في النيك بس بتتمنع.. وقلت في نفسي واللي يؤكد شكوكي إن هي اللي قالت علة القمر الأوربي..قلت لازم أنيكها الليلة دي

سكس عربي

سكس افريقي

سكس تركي

سكس اجنبي

بعبوص

موقع سكس

وانا بزاكر للامتحان مرات اخويا كانت بتجيبلي ساندوتشات وتغريني بطيزها نكتها

طبعاً هي بقت تيجي عندنا كتير وتتصل بيا بعديها وتحكيلي عن مشاكلها وف مرة جت وقولتلها هتباتي يعني هتباتي ومش هتروحي ووقتها كنت بذاكر ع ورايا امتحان فاتحججت وقولتلها أنا مش فاهم الانجلش ذاكريه ليا فدخلنا الاوضة وقفلتها وقولتلها ع الوش وذاكرت ليا وتعبت ولقيتها راحت نايمة وطيزها الكبيرة ليا زبي وقف تاني ومبقتش قادر وقولت أنا لازم أنيكها وقومت قفلت النور وجيت جمبها وبقيت أحسس ع جسمها اتاكد هي صاحية ولا لا وبقا الرعب جوايا لتكون صاحيةة بس هي نومها تقيل ودخلت وروحت منزل الاندر شوية منها وبقيت احسس علي صدرها وادخل ايدي فيه وأحسس بإيدي علي طيزها بس براحة علشان متحسش بيا وخوفت لتصحي فروحت نايم أنا كمان وقولت هوصلك يامتناكة يعني هوصلك .
تاني يوم صحيت وصحتني معاها وقالت انت مكملتش مذاكرة قولتلها لا كملت وذاكرت كل حاجة والنهاردة هروح معاكي وطبعاً واقفت وخرجنا سوا ويومها كان ميعادها ف المستشفي لانها بتروح ف ايام محددة وركبنا المواصلات وبقيت مقرب منها فشخ ف العربية وحاطط إيدي عليها ومقرب رجلي فشخ منها وطول الطريق بحاول اداعبها من غير ماتاخد بالها وروحنا المستشفي ورجعنا وقلتلها هبات معاكي فقالتلي تعالي نروح المعمل الأول فروحنا المعمل ودخلناه واطمنت علي التحاليل والنتايج بتاعة الناس فالموظفين مشيوا وقالتلي يلا نروح فروحنا وكانت الساعة حوالي 11 ونص وقعدت بردوا مع اخواتها وناموا وروحت رايح ليها الأوضة ولقيتها لابسة قميص نوم شكله فاجر فششششششخ وبقيت عاوز أقوم انيكها وادخله ف كسه ففكرت وروحت مشغل الفون جمبها وشغلت فيلم من غير ماتاخد بالهها وروحت حطه وشيلت الباس وقلتلها انا داخل الحمام والحمام جمب الاوضة ع طول وسبت الباب مفتوح وطلعت زبي وبقيت أدعك فيه وهي شافت جوا اني مشغل الفيلم لما مسكت الفون وقايمة خارجة فشافتني ف الحمام وانا شوفتها بس عملت نفسي مش شايفها وبقيت تبص عليا وبعدين دخلت أوضتها فروحت راجع ليها ودخلت الاوضة بس لقيتها مطلعة القميص لفوق علشان يبين كسها الفاجر ومبينة صدرها الكبير فشخ ففهمت انها تعبت وقولتلها تعالي نقفل النور وننام شوية وابقي صحيني وكنت عارف انها هتوافق فقامت قفلته واول مانامت استنيت ربع ساعة وبقيت اقرب من جسمها والزق نفسي فيه واطلع بتاعي واحطه براحة بين فلقتين طيزها بس مردتش انيكها ف اليوم دا علشان خوفت لحد يصحي فقفشت ليها براحة ع مكنتش عاوزها تحس لو نايمة وقومت خرجت .

لو القصة عجبتكوا ياريت تقولوا رايكوا ف الكومنتات وهنام واصحا واكملكوا باقي القصة ال لسة مكملة لحد دالوقتي

سكس اغتصاب
سكس ورعان
سكس ايطالي
سكس برازيلي
سكس روسي
موقع سكس

 

انا وبسمة مراتي نتناك من زبر اسود عنيف

 

كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي غشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه ؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى .

سكس زنوج
نيك طيز
سكس بنات
افلام نيك
سكس امهات
سكس محارم

نمت مع عمتي سوما وماما سلوى نيك محارم جماعي

نمت نوم عميق يمكن من فتره كبيره مانمتش زيه اخيرا معنديش قلق و لا خوف من حاجة نايم فرحان لأن ماما سعيده اكيد هانام كويس من غير قلق الصبح ماما دخلت صحيتنى انا و امير كأننا عيال صغيره مش عايزين نمشى و هى مصممه نرجع القاهره و نكمل بالشروط اللى قالتها امبارح هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا صوت ماما من امبارح فى ودنى جهزنا نفسنا و رحنا للباص لكن المفاجأه ان مفيش ولا باص فاضى فيه اماكن الناس كلها خلصت مصيف و راجعين القاهره و لازم الحجز من اليوم اللى قبله حجزنا فعلا على تانى يوم و روحنا البيت و انا و امير فرحانين اننا هنقعد يوم كمان وصلنا البيت و اول مادخلنا بدأ امير يبوس ماما ماما : ههه اصبر شوية يا واد مش كده امير : مش قادر ابعد عنك يا دودو ماما : اصبر طيب اكلم جوزى و اهلك علشان يعرفوا اننا مش جايين النهارده امير : كلميهم و انا بلعب فيكى ماما : يا مجنون اتصلت ماما فعلا ببابا و بأهل امير و قالتلهم اللى حصل و ام أمير طلبت تكلمه خد أمير السماعه وملامحه اتغيرت بعدها انا : فى ايه يا امير امير : ماما قالتلى ان جوز خالتى مات فى حادثه ولازم اروح ابقى معاهم النهارده افتكرت خاله امير و هى قريبته اللى اول ماوصلنا اسكندريه راحلهم و كان حكالى عنهم قبل كده و انه كان بيحب جوز خالته ده زى ابوه عزينا امير و غير هدومه علشان ينزل امير : انا مش عارف هارجع امتى و ممكن كمان ابات معاهم و ممكن تمشوا انتوا بكره و انا لو ينفع هاروح معاكوا منفعش روحوا انتوا و انا هافضل نزل أمير وفضلت انا و ماما فى الشقه و حسيت انها زعلانه انا : مالك يا ماما ماما : مفيش انا : عليا انا برضه ؟ ماما : مانت شايف كنا راجعين عادى و فجأه حصل اللى حصل حسيت انها اتأثرت بحاله الوفاه و قبل ماكمل كلام كملت ماما كلامها ماما : كنت وعدت نفسى بيوم زى امبارح وفجأه اليوم باظ انا : ههه ضحكت من غير قصد كنت انا فاكر انها اتأثرت بحاله الوفاه لكن طلعت زعلانه على النيك اللى هيروح منها ماما : بتضحك على ايه انا : لا مفيش ماما : طيب انا : تعالى ننزل نتمشى يمكن نفك التأشيره ماما : ماشى نزلنا فعلا و اتمشينا شوية و بعدها روحنا كافيه نشرب حاجة قعدنا هناك و انا قعدت افكر صدف صدف صدف صدفه بدأت كل حاجة لما امير و اهله سكنوا جنبنا صدفه خليتنا نصارح بعض بكل حاجة صدفه خلتنا نقعد فى اسكندريه يوم كمان و صدفه خليت اليوم ده يبقى على الفاضى ياترى فى صدف تانى فى اليوم ده سوميه ؟ خرجنى صوت ماما من افكارى انا : سوميه مين ماما : استنى اشوف هى ولا لأ قامت ماما و راحت على طرابيزه بعد طرابيزتنا بكام طرابيزه و كلمت واحده قاعده عليها لوحدها و بعدها شاورتلى علشان اروحلهم روحت فعلا و لقيت ماما قعدت معاها وبتقولى اقعد ماما : اقعد يا محمد سوميه : اوعى تقولى ان ده ابنك يا داليا قعدت و انا مش فاهم حاجة ماما : يا بت قولتلك ابنى بصتلى ماما و بدأت تعرفنى على سوميه : دى سوميه صاحبتى من الجامعه و بقالى سنين مشوفتهاش و لا اعرف عنها حاجة انا : اهلا يا طنط سوميه : هههه لأ طنط ايه امك اكبر منى قولى يا سوسو ماما : اكبر من مين يا بت ده احنا كنا نفس السنه فى الكليه سوميه : اكبر منى بكام شهر استريحتى قولت ماتدخلش فى كلامهم و اسيبهم يدردشوا مع بعض طالما ده اللى فك ماما و خرجها من الزعل اللى كانت فيه ماما : و انتى ايه اللى جابك اسكندريه بقى سوميه : يااااااه دى حكايه طويله قاطعتها ماما قبل ماتبدأ : لأ لخصى علشان بزهق بسرعه سوميه : يابت اسكتى و سيبينى اتكلم ماما : احكى و خلصينا حسيت ان سوميه انتبهت لما ماما قالت خلصينا انى لسه قاعد معاهم و ميلت على ماما قالتلها حاجة ماما : ههه لأ احكى قدامه عادى ابنى بير اسرار سوميه : ههه ماشى انتى عارفه انى كنت بحب كريم زميلنا و واعدنى بالجواز بعد مانخلص دراسه ماما : اه سوميه : و فعلا بعد ماخلصنا دراسه جه البيت و طلبنى من بابا بس بابا رفض و انا و كريم اتفقنا نهرب و نيجى اسكندريه نتجوز ونعيش هنا و بعد ماوصلنا اجرنا شقه مفروشه و طبعا انا و هو فى شقه واحده لوحدنا انتى عارفه ايه اللى ممكن يحصل ماما : فتحك استغربت سوميه من طريقه كلام ماما قدامى و قبل ماتتكلم كانت ماما بتوضحلها ماما : بصى يا سوميه انا و ابنى منفتحين جدا و اعتبرينا واحد مش اتنين حسيت بالفرحه من كلام ماما سوميه : براحتك انتى و ابنك كريم فتحنى فعلا ماما : و بعدها طبعا ماتجوزكيش و لا حاجة سوميه : اه و قفلى بقى على الموضوع ده انتى بتعملى ايه هنا فى اسكندريه ماما : اهه بنتفسح يومين قبل امتحانات ميدو سوميه : انا لغايه دلوقتى مش مصدقه انك مخلفه ولد فى السن ده ماما : مش باين عليا صح سوميه : ههه انتوا قاعدين كام يوم ؟ ماما : النهارده اخر يوم و هنمشى بكره سوميه : ايه ده بالسرعه دى انا لسه مشبعتش منك ماما : هنعمل ايه بقى معلش سوميه : خلاص انتوا النهارده هتقضوه كله معايا بصى انا اعرف شاطئ سرى ميعرفوش كتير من اهل اسكندريه و هاخدك معايا هيبقى يوم ممتع جدا ماما : ايه رأيك يا ميدو انا : براحتك يا ماما ماما : بس ميدو هييجى معانا سوميه : ماشى انتى عندك مايوه و لا هتعملى زى الستات فى الشواطئ العاديه و تنزلى بجلابيه و لا حاجة ماما : يا بت اختشى انتى مش شايفه انى محجبه سوميه : مانا كمان محجبه بس الشاطئ ده نضيف جدا و كل اللى بيروحوه رجال اعمال و ناس تقدر تدفع علشان كده لو لبستى حجاب و لا جلابيه هناك هيضحكوا عليكى ماما : امال البس ايه سوميه : بيكينى ماما : لا انا عمرى مالبسته و انا صغيره هالبسه دلوقتى سوميه : شوفتى بقى انك عجزتى ماما : يا بت بطلى بقى انا : فيها ايه يا ماما ده يوم و فى مكان محدش يعرفنا فيه ماما : خلاص يا ميدو علشانك انت بس قومنا من الكافيه و اتفقت ماما مع سوميه انهم يتقابلوا كمان ساعه عند الكافيه تانى و خدوا نمر بعض روحنا محل و اشترت ماما بيكينى واشتريت انا مايوه و رفضت ماما تخلينى اشوف البيكينى بتاعها و قالتلى هتشوفه هناك قابلنا سوميه اللى اخدتنا فى عربيتها و روحنا لمكان الشاطئ اللى بتقول عليه و كان فعلا من بره مفيش اى حاجة تقول انه شاطئ سرى فعلا دفعت سوميه مبلغ كاش و كان باين انه كبير فعلا لكشك شكله من بره يبان انه كشك عادى عصاير وسجاير و شيبس و كده انا : ايه السريه دى كلها ماما : ايه يا سوميه هو احنا داخلين مكان خفى سوميه : قولتلك المكان محدش يعرفه الا اللى بيجوه دخلنا و لقينا المكان من جوه اوض للتغيير قبل ماتوصل للشاطئ و عند الشاطئ نفسه اوض كتير افتكرتها علشان الواحد يستحمى بعد مايخرج من البحر دخلت غيرت و خرجت لقيت ماما و سوميه غيروا برضه ماما كانت لابسه مايوه برتقانى و رابطه زى ايشارب حوالين وسطها فمكنش باين من تحت لابسه ايه لكن من فوق كان مثير جدا لأنه مش قادر يحتوى بزازها بالكامل اما سوميه ؟ سوميه الحقيقه الحجاب كان ظالمها جدا ازاى مخدتش بالى من جسمها ده قبل كده ؟ جسم مش باين عليه ابدا عمرها كانت لابسه مايوه دهبى و برغم ان بزازها متوسطة الحجم لكن كانت برضه ظاهره من المايوه اما من تحت فهى حته قماش مغطيه كسها و خيط رابطها ببعض طيزها كانت بالكامل ظاهره لأن المايوه من ورا مجرد خيط مايوه ماما :مايوه سمي : مشيوا قدامى و انا محتار ابص لمين و لا لمين و قولت شكلنا هنبقى فرجه الشط لكن الغريب اننا لما وصلنا لقينا كله لابس زيهم و مفيش حد بيبص عليهم زى ماتوقعت نزلنا المايه شويه و حسيت ان ماما نسيت زعلها خالص و قعدنا نهزر فى المايه احنا التلاته لغايه ماحسيت انى تعبت و قولتلهم هاخرج اريح شويه فضلت ماما و سوميه فى المايه و خرجت انا و روحت انا للأوضه اللى افتكرت انى هاستحمها فيها دخلت الاوضه لكنى اتفاجأت ان فى جوه سرير و تلاجه صغيره و حمام قولت يمكن هما هنا دى طريقتهم مش مهم دخلت الحمام و قلعت المايوه و بدأت اخد دش و فجأه حسيت بأيد بتلمس ضهرى لفيت لقيتها سميه انا : ايه ده فى ايه سوميه : انا مش مصدقه انك ابن داليا انا : و هو ده مكان نتكلم فيه فى كده سوميه : و كمان بتقولى اتكلم قدامك عادى قولى بصراحه انت بتنيك امك انا : لأ طبعا سوميه مدت ايدها ومسكت زبرى : امال ايه اللى بينكوا انا : بتعملى ايه يا طنط سوميه : لأ طنط ايه و بتاع ايه مدت راسها و بقت بتحاول تبوسنى لكن لأنى اطول منها فلو مانزلتش ليها مش هاتعرف تبوسنى لكنها كانت ذكيه جدا فشدتنى من زبرى و ده خلانى تلقائيا انزل لتحت و قدرت تمسك راسى و تبوسنى بوسه جامده قوى هو ده اللى امير كان بيحسه مع ماما ؟ اول مافكرت فى كده لقيت زبرى شد و وقف على الاخر و سوميه افتكرت ان ده بسبب بوستها ليا خرجتنى من تحت الدش و زقتنى فبقيت على السرير و نزلت هى على ركبها و بدأت تحرك لسانها على زبرى كانت محترفه جدا فى كده و ده خلانى اهيج اكتر انا : ااه كملى وقفت سوميه مص وبصتلى : هاكمل على شرط انا : ايه سوميه : قولى ايه اللى بينك و بين امك انا : اسأليها هى انا مش هاقولك اى حاجة و لو مش هتكملى سيبينى اقوم سوميه : و انت فاكر انها هتخبى عنى يعنى انا هاخليها تقولى و قدامك كمان رجعت زبرى جوه بقها تانى و كملت مص لغايه ماحسيت انى هاجيب منها زقيتها و قومت و خليتها هى اللى تنام على السرير و نزلت قلعتها المايوه و بدأت الحس كسها كانت فرصه علشان زبرى يهدى و مجيبش بدرى قوى كده منها كملت لحس لغايه ماحسيت انها هتجيب و اتمنيت انها تجيب زى ماما و تنطر لبره لكن لقيتها جابت عادى من غير ماتنطر لبره بعد ماجابت لقيتها نيمتنى على السرير و طلعت فوقيا ودخلت زبرى فى كسها سخن جدا حسيت كأن زبرى اتلسع ده اللى امير كان بيحس بيه جوه كس ماما ؟ الفكره لوحدتها خلت زبرى بقى اجمد من الاول و بقيت بنيكها بكل قوة و هى بتتأوه و تشخر و انا زودت سرعتى جدا و حسيت انى هاجيب انا : هاجيب مش قادر سوميه : اححح ااه انا : خلصى يا شرموطة اجيب فين سوميه : هاتهم فى كسى انا : ااه كنت بجيب لبنى و هى لسه بتتكلم سوميه : يخربيتك لبنك مولع اححح حسيت بيها بتترعش و بتجيب تانى وانا بجيب فى كسها نزلت من على زبرى و نامت جنبى دقايق و قومت دخلت استحمى تانى و و أنا فى الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا ماما فين ؟ هنكمل الجزء الجاى مستنى تعليقاتكم و ارائكم حسيت بيها بتترعش و بتجيب تانى و انا بجيب فى كسها نزلت من على زبرى و نامت جنبى دقايق و قومت دخلت استحمى تانى و و أنا فى الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا ماما فين ؟

 

افلام نيك الام
سكس بزاز كبيرة
سكس محارم
سكس عنيف
سكس

اتنكت قدام امي وهي مصت زبه وقالتله زبك اكبر من زبر ابو ولاء هه تقصدني

دة كان اجمل احساس لما سمعت امي وهي بتشجع من قلبها اني اتناك من الشاب اللي خطف قلبي لما كان بينيكها وقالها

اخيرا صاح وقال لها. هنزل يا قموووووور. قالت له. نزل فى كسى حبلنى عايزة ولادك يملوا عليا حياتى وينيكونى معاك يا سوسو يا روحى. اااااااااه.وانزلت انا ايضا لبنى على رمال سيناء امام الخيمة. ثم انسحبت بهدوء الى خيمتى انا وامى وانا ارى قمر ترقد فى حضن اخيها سعيد ونصفهما العلوى منحنى فى الهواء ونصفهما السفلى مستلق على الارض وهما يتناجيان ويتهامسان كعصافير الحب.فى الليالى التالية نمت وكنت اصحو بعد منتصف الليل اتسلل الى الخيمة واجد المشهد يتكرر. واطلق حليبى على قمر واخيها.وفى النهار الرابع قررنا انا وامى العودة الى العريش الى فندقنا الى الاوتوبيس المنزلى لنكمل طريقنا الى راس سدر ومنها الى شرم الشيخ.الفصل السادس. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصروبعد الاستقرار فى العريش بعض الوقت ورؤية امراة بدوية سيناوية متزوجة فى علاقة مع اخيها. حزمت انا وخوخة حقائب سفرنا وانهينا وجودنا فى فندق سيناء صن بالعريش. وحملنا امتعتنا باوتوبيسنا المنزلى. وتوليت انا القيادة هذه المرة الى راس سدر. انها مصيف رائع وفخم ملئ بالمنتجعات والفنادق. يطل على خليج السويس المتفرع من البحر الاحمر. وشتان بينه وبين العريش. حقا ان البحر الاحمر وشواطئه وجباله قطعة من الجنة. مياه لونها ازرق فيروزى غير كل المياه وجبال متكسرة مقطمة لونها غير كل الجبال. وارض سيناء الساحلية ليست كاى صحراء هذا ان وصفت بالصحراء. ووصفها بالصحراء اهانة. لون جبالها بنى. وارضها صلبة جدا ومتعرجة ومرتفعة. حجزنا غرفتنا فى فندق عريق براس سدر يرجع تاريخه الى الاربعينات وعهد الملك فاروق. سكنه المشاهير وكم مر على جناحنا بالذات من الناس مشاهير وغير مشاهير من كل جنسيات الارض وبقاع العالم. دخلت امى خديجة الجناح اولا متلهفة ثم دخلت انا كانت تطقطق بكعبها العالى على ارضية الجناح الرخامية اللامعة. وكانت بغرفة نومنا ذات السرير المزدوج الكبير بالحجم الملكى مرآة طويلة ذات اطار مذهب وهى بطول جسم الانسان. وعلى الاطار تماثيل كروبية وكيوبيدات صغيرة ورجال مفتولى العضلات مثل اطلس يحملون كرات ارضية وخيول واعلام زخارف صغيرة ولكنها بارزة ومتقنة للغاية تنطق بالحياة لا ينقصها سوى نفخة نسمة الحياة وكن. قالت خوخة فى عصبية. لا ادرى لماذا ليس بفندق كبير كهذا جناح غرفة نومه بسريرين منفصلين. ليتنا كنا جربنا الذهاب لفندق اخر فالمدينة راس سدر مليئة بالفنادق. ما الذى اجبرنا على الحجز هنا. لا ادرى سر اصرارك على البقاء هنا. هيا لننزل ونلغى الحجز. قلت لها. يا خوخة كفاك صبيانية. هل تكرهيننى الى هذا الحد. ذئب بشرى انا ولست ابنك ام ماذا. ما المشكلة ان انام جوارك وتنامين جوارى. الم تكونى لا تطيقين البعد عنى حتى بلغن الخامسة عشرة من عمرى. وتهجرين غرفتك انت وابى ولا تدعينى اخاف وحدى. لم اكن انام الا ان كانت راسى على نهديك يا حبيبتى. ويداك ملتفة حول عنقى او خصرى من الخلف. ما الذى جرى.تحاشت خوخة نظراتى الملتهبة العاتبة لها وقالت. لم يحدث شئ يا روح قلبى. انت حبيبى وهتفضل حبيبى للابد يا رشروشتى. بس انت كبرت وميصحش ننام مع بعض فى سرير واحد. قلت لها. لقد اجبرتنى الظروف فى الفترة الماضية على القبول بمسالة السريرين المنفصلين ولكننى لن اقبل بذلك بعد الان. الا تثقين بنفسك وبى ام ماذا. عضت امى خديجة شفتها السفلى بقوة حتى ظننت انها ادمتها. وقالت. ليست مسالة ثقة. ولكن ... قلت لها بحزم. لا تقولى لكن .. اقبلى بالامر كما قبلت بتعنتك فى المدن واللوكاندات السابقة. والا تركتك وعدت. قالت وقد استشاطت غضبا وعنادا. هل تهددنى. انا استطيع الحياة وحدى يا ولد. دونك ودون ابيك ودون اى احد. ربنا معايا مش محتاجة غيره. قلت. حسنا ساحزم امتعتى وارحل واتركك مع اوتوبيسك وعنادك يا خوخة.

 

افلام نيك امهات
افلام نيك محارم
افلام نيك مراهقات
سكس عنيف
سكس فرنسي
xnxxx

سكس نيك زهرة وسلمى وحسن العجلاتي

سلمى اتناكت من اخوها لما شافته بينيك سلمى هددته انها هتقول لامه مسكها ناكها خلفي وقالها انتي اللي اغريتيني

زهرة عاد فاقت من قلبا هههه بدات غير كتشوف :لا زعما فيا أناحسن ما فهم تاوزة:شوفي توضي بدلي هاني نستناكخرج برا و دار داسو على لحيط و كيفكر فيها فبرائتها ضحكتها بكيتها كلشي كلشيزهرة:وااع وااه وااا سبحان مولانا وا لعام جاي مالكحسن:أه؟لا مم شاليتيزهرة:لبارحواخا زيدي مهم مشاو وصلوا لدار مع لباب حسن جبد كارط كيشي و عطاها لزهرة:هاكي بقاي تخرجي و شري لي بغيتيزهرة:شنو هادي؟حسن:أه هادي من بعد نعلمك كيفاش تجبدي بيها لفلووسزهرة:ويلي لمسخووط رجعني بحاليحسن:علاشزهرة:بغيتيني نgريسي عباد الله ياك أهئ و نتشد فالحبسحسن بقا كيشوووف و هو يبدا يضحك ههه بدمووعزهرة بقات غير كتشوف هه أول مرة كيضحك أما وحد سلمى خرجات و هي تشوفهم كيضحكوا خرجات عند حسن و باستو من فمو :حبيبي جيتيزهرة تقرصات و دوات:دخول صحة هادا لا؟ ونتي مالك أحبيبةسلمى:نتي لي مالكزهرة:يا ألمنيكة أجي نوري يماك ماليزهرة جعرات و نتفات سلمى نتيف حسن مسكين كيفك و والوا لاصقة من بعد محولات عديدة عاد هز زهرة و هي كتفركلحسن:زهرة وقفي أش هاد تبارهيشزهرة:دابا أنا برهوشة يااك و هي لي عايشة معانا شكون واش معندهاش دار و بشمن حق تجي تبوسك و تقولك علاش تعطلتي و كيفاش أه؟حسن شاف فزهرة حيت ستغرب من تصرف لي دارت :زهرة يالله بيتكزهرة:أوووف عاود اف اف اف. ومشاتحسن نوض سلمى ملي شاف وجهها مقدرش ميضحكش هههههسلمى تقرصات و تمات داخلة و كتحلف فزهرة:والله لا بقات فيك ألبرهوشة ديال أخر زماانهنا حسن تفكر بلي زهرة حامل و هو لازم ميقولهاش لسلمى و فنفس لوقت سلمى خسها تأديهالحل لي لقا هو يقول لميمة ترض ليها لبال لمهم باش منطولوش بزاااف×تسريع الاحداث×زهرة تسجلات فباك حر و تقبلات و لميمة راضة معاها لبال و حتى حسن هي فشهرها 3 مزال ما بانت ليها لكرش و سلمى كتحلف فيها حتى لداك نهار لمشؤوم ...

نيك محارم
سكس زنوج
سكس محارم
سكس اخوات
سكس امهات

نادين اختي المطلقة تمص زبي مقابل المال

ﻟﻜﻦ ﺗﺼﺮﻑ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﺒﺮﻭﺩ .. ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﻭﻗﺎﻟﻴﻪ .. ﺧﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺘﺨﻠﻔﺔ ... ﻭﺑﻘﻰ ﺗﻴﻀﺤﻚ ...ﻭﻧﺎﺩﻳﻦ ﺣﺎﻻ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ...ﺷﺪ ﻫﺸﺎﻡ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻌﺎﻩ .. ﻭﻃﻠﻊ ﻫﻮ ﻭﻳﺎﻫﺎ ..و ﺧﻼﻫﺎ ﻭﺳﻂ ﺻﺤﺎﺑﻮ .. ﻟﻲ ﺗﻴﺸﺮﺑﻮ .. ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻇﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺸﻮﻓﻬﻢ ﻓﺎﻟﺘﻠﻔﺎﺯ ﻭﺗﺘﻘﻠﺐ ﺍﻟﻘﻨﺎﺓ ﺣﻴﺖ ﺗﻴﺨﺪﺷﻮ ﺍﻟﺤﻴﺎﺀ ...ﺩﺍﺑﺎ ﻭﻻﺕ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻓﻴﻬﻢ .. ﻭﻣﻌﺎﻫﻢ ..ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺎﻻﺧﺘﻨﺎﻕ ﻭﺍﻟﻌﺤﺰ .. ﻭﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﺗﺮﺗﺎﺡ .. ﺑﺎﺵ ﺗﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻘﺎﺭﺓ ...ﻏﻴﺮ ﺣﻼﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ...ﻏﻴﺮ ﺣﻼﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻘﺎﺕ ﻫﺸﺎﻡ و صاحبتو ﻓﻮﺿﻊ ﺗﻘﺸﻌﺮ ﻟﻪ ﺍﻻﺑﺪﺍﻥ ﻟﻘﺎﺗﻬﻢ ﻓﻮﺿﻌﻴﺔ ﻳﻬﺘﺰ ﻟﻬﺎ ﻋﺮﺵ ﺍﻟﺮﺣﻤﺎﻥﻣﻘﺪﺭﺍﺕ ﺗﻨﻄﻖ ﺣﺘﻰ ﻛﻠﻤﺔ ﻣﺸﺎﺕ ﺗﺘﺠﺮﻱ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻭﺑﺪﺍﺕ كاتبكي ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻮﺍﺣﺪ ﺍلتصرفيقة ﻗﺎﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺵ ﺗﺘﺠﺴﺴﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﻘﺎﺕ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﺗﻐﻮﺕ : ﺑﻌﺪ ﻣﻨﻲ ﻋﻼﺵ ﺗﺰﻭﺟﺘﻴﻨﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺬﺑﻨﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ أﺷﻨﻮ ﺩﺭﺕ ﻟﻴﻚ ﻃﻠﻘﻨﻲ خليني ﻧﺮﺟﻊ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﻣﺨﻼﻫﺎﺵ ﺗﻜﻤﻞ ﻫﻀﺮﺗﻬﺎ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻀﺮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻘﺎ ﻣﺠﺮﺟﺮﻫﺎ في الدروج ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﻬﺎ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﻴﻬﺎ : ﻋﺮﻓﺘﻲ ﻻﺵ ﺗﺰﻭﺟﺘﻚ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﺬﺑﻚ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﻠﻴﻚ ﺗﺘﻤﻨﺎﻱ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﻣﺘﻠﻘﺎﻳﻬﺶ ﺣﻴﺖ ﻛﻠﻜﻢ ﻏﺪﺍﺭﺍﺕوفي ديك اللحظة ﺗﺤﻮﻝ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻮﺣﺶ ﻛﺎﺳﺮ بدا ﺗﻴﻀﺮﺑﻬﺎ ﻭﻳﻐﻮﺕ نتي ﺧﺎﻳﻨﺔ ﻏﺬﺍﺭﺓ ﻣﻲ ﻏﺪﺭﺍﺕ ﺑﺎ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻏﺪﺭﺗﻴﻨﻲ ﺃﻣﺎﺩﻟﻴﻦﻭﻫﻲ ﺗﺘﺒﻜﻲ ﻭﺗﻘﻮﻟﻴﻪ : ﺃﻧﺎ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺎﺩﻟﻴﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺧﻨﺘﻜﺶ ﻣﺪﺭﺕ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﻟﻮﺷﻮﻳﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻓﺎﻕ ورجع لوعيو ﻭﺧﻼﻫﺎ ﻭﻧﺰﻝﺑﻘﺎﺕ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﺗﺘﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﻗﺔ ﻭﺃﻟﻢ : ﺃﺵ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﻟﻲ ﻛﺘﺎﺏ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﺩﺭﺗﻬﺎ ﺑﻴﺪﻱ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﺿﻴﻌﺖ ﺣﻴﺎﺗﻲﻗﺮﺭﺍﺕ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺗﺸﻮﻑ ﺷﻲ تليفون ﻭﺗﺘﺼﻞ ﺑﻮﺍﻟﺪﻳﻬﺎ و ﺧﺎﻟﺘﻬﺎ ﻟﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﻓﺎﻟﻤﻐﺮﺏ...ﻓﺎﻗﺖ في ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻣﺘﻘﻠﺔ ﺑﺎﻟﻬﻤﻮﻡ ﻭﺍﻻﻻﻡ و ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺸﻮﻑ ﺷﺒﺎﺑﻬﺎ ﻭﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻟﻲ ﺗﻐﺼﺒﺎﺕ ﻓﻴﻬﻢﺷﻬﺮ ﺍﻟﻌﺴﻞ ﻟﻲ ﺗﺤﻮﻝ ﻟﺠﻬﻨﻢﻟﺒﺴﺎﺕ و ﻧﺰﻻﺕ ﺗﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻫﺎﺗﻒ ﺗﺘﺼﻞ ﺑﻌﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﻭﺍﺧﺎ ﻳﻠﻮﻣﻮﻫﺎ ﻭﺍﺧﺎ يعايرﻭﻫﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻳﻨﻘﺪﻭﻫﺎ ﻣﻦ ﺑﺮﺍﺗﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥﻧﺰﻻﺕ ﻟﻠﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻟﻘﺎﺕ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﻭﻧﻈﺮﺍﺕ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻟﻲ ﺗﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺩﻳﻤﺎ ﺳﻮﻻﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ فين كاينﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﺍﺭﺗﺎﺑﻜﺎﺕ وﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﻏﻴﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﺒﻴﺖ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﺭﺍﻩ ﻋﺎﻃﻲ ﺍﻻﻭﺍﻣﺮ ﺑﺎﺵ ﺣﺘﻰ ﺣﺪ ﻣﻴﺴﺘﻌﻤﻠﻮﺳﻮﻻﺗﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺍﻩ ﻓﺎﻟﺠﺮﺩﺓﻃﻠﻌﺎﺕ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﺗﺘﺠﺮﻱ ﻟﺒﻴﺖ ﻫﺸﺎﻡ ﺩﺧﻼﺕ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺗﺘﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒﻏﺮﻓﺘﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻛﻠﺸﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺤﻞ و ﻏﺎﻣﻀﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﻏﻤﻮﺿﻮﻟﻘﺎﺕ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ و ﺍﺗﺎﺻﻼﺕ ﺑﺨﺎﻟﺘﻬﺎ و يلاه ﻏﺎﺩﻳﺎ ﺗﺘﻜﻠﻢ معاها ﻭﻫﻮ ﻳﺪﺧﻞ ﻫﺸﺎﻡ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻗﻄﻌﺎﺕ ﺍﻟﺨﻂ ﻗﺮﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻮﺣﺸﻴﺔ وقاليها : ﻣﻌﺎﻣﻦ ﻫﻀﺮﺗﻲ ﻭﻋﻼﺵ ﺧﺎﻟﻔﺘﻲ ﺍﻻﻭﺍﻣﺮ ﺩﻳﺎﻟﻲ؟؟ﻫﻲ : ﻏﻴﺮ ﻣﻊ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺴﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﻣﺎ ﻭﺑﺎﺑﺎﻣﺸﺎ ﻟﻠﻬﺎﺗﻒ ﺷﺪ ﺍﻟﻨﻤﺮﺓ ﻭﻗﺎﻟﻴﻬﺎ هاكي ﺗﻜﻠﻤﻲ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﺃﻱ ﻫﻀﺮﺓ ﺗﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﻧﻘﺘﻠﻚ ونشرب من دمكﻫﻀﺮﺍﺕ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭﻫﻲ ﻣﺘﺼﻨﻌﺔ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭﺍﻟﺴﺮﻭﺭ مي حالها عالم بيه غير اللهغي ﻗﻄﻌﺎﺕ ﻭﻫﻲ ﺗﻨﻔﺎﺟﺮ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ : ﺍﺷﻨﻮ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﻼﺵ ﺗﺘﻌﺪﺑﻨﻲ ﻣﻨﻴﻦ ﻣﺎﺑﻐﻴﻨﻴﺶ ﻋﻼﺵ ﻣﺰﻭﺝ ﺑﻴﺎ؟ﻫﺸﺎﻡ : ﻧﺘﻲ ﺗﺘﺸﺒﻬﻲ ﻟﻤﺎﺩﻟﻴﻦ بزاااف و مادلين ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﻋﺬﺑﺎﺗﻨﻲ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻌﺬﺑﻚ حتى نتي ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻀﺤﻚﻧﺎﺩﻳﻦ : ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺎﺩﻟﻴﻦ ﺍﻧﺎ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﺍﻧﺖ ﺭﺍك ﻣﺮﻳﺾ و ﺣﻤﻖ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺘﻌﺎﻟﺞ ﺧﺎﺻﻚ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻦﻏﻴﺮ ﺳﻤﻊ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻭﺟﺎﺗﻮﺍ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻬﺴﺘﻴﺮﻳﺎ وﺑﺪﺍ ﻳﻀﺮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻭﺭﺟﻠﻴﻪ ﻭﺑﻘﺎ ﻣﺠﺮﺟﺮﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﻠﺠﺮﺩﺓ ﺩﺧﻠﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﻈﻠﻢ وﺭﻣﺎﻫﺎ ﻓﻴﻪ وﻗﺎﻟﻴﻬﺎ : ﻫﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﺗﺘﺮﺑﺎﻱ ﻭﻣﺘﺨﺎﻟﻔﻴﺶ ﺃﻭﺍﻣﺮﻱﺑﺪﺍﺕ ﻫﻲ ﺗﺘﻐﻮﺕ ﻻ ﻻ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﻨﻲ ﺩﺧﻠﻬﺎ ﻭﺳﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺸﺎ ﻭﺧﻼﻫﺎﺑﺪﺍﺕ ﻫﻲ ﺗﺘﺒﻜﻲ ﺣﺘﻰ ﻓﻘﺪﺍﺕ ﺍﻟﻮﻋﻲ..ﻣﺪﺓ ﻭﻫﻲ ﻓﺎﻗﺪﺓ ﺍﻟﻮﻋﻲ .. ﻓﻬﺎﺩﺍﻙ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻤﻈﻠﻢ .. ﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﺭﻳﺤﺔ ﺧﺎﻧﺰﺓ .. ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺍﺻﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﺌﺮﺍﻥ .. ﻭﺍﻟﺼﺮﺍﺻﻴﺮ .. ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻐﻮﺕ ﺣﺘﻰ ﻧﺸﻒ ﺣﻠﻘﻬﺎ .. ﻭﺣﺘﻰ ﺣﺪ ﻣﺎ ﺳﻤﻊ ﻏﻮﺍﺗﻬﺎ ..ﺳﺨﻔﺎﺕ ... ﻋﻴﺎﺕ بالغوت.. حسات ﺑﺎﻟﻌﻄﺶ .. ﺑﺎﻟﺠﻮﻉ...ﺑﺎﻟﺒﺮﺩ .. ﺑﺎﻻﻟﻢ .. ﻭﺃﻛﺒﺮ ﺍﺣﺴﺎﺱ .. ﻫﻮ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻭﺍﻻﺣﺘﻘﺎﺭ ﻟﻬﺸﺎﻡ ..ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﻮﻳﺔ .. ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺗﻴﺘﻔﺘﺢ ﻏﻴﺮ ﺑﺸﻮﻳﺔ .. ﺗﻴﺤﺴﺎﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﻫﺸﺎﻡ .. ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﺮﺟﻒ ﻛﺎﻣﻠﺔ .. ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ .. ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻣﻦ ﻧﺎﺩﻳﻦ .. ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ ﻭﻣﺴﺤﺎﺕ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ .. كانت ﺟﺎﻳﺒﺔ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻼﻃﻮ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﺎ ﻭﺍﻟﻤﺎﻛﻠﺔ .. ﺑﺪﺍﺕ ﻧﺎﺩﻳﻦ ﺗﺘﺎﻛﻞ ﻭﺗﺸﺮﺏ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺑﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﺮﺍﻫﺔ .. ﻛﻤﻼﺕ ﻭﺑﻘﺎﺕ ﺗﺒﻜﻲ : ﻋﻼﺵ ﺗﻴﺪﻳﺮ ﻟﻴﺎ ﻫﻜﺪﺍ؟ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ : ﻧﺘﻲ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﻟﻲ ﻋﻼﺵ ﻟﺤﺘﻲ ﺭﺍﺳﻚ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ .. ﻋﻼﺵ ﻏﺼﺒﺘﻲ ﺭﺍﺳﻚ .. ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺮﻳﺾ ..ﺑﻘﺎﺕ ﺳﺎﻫﻴﺔ .. ﻭﺗﺘﻔﻜﺮ .. ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ : ﺍﻧﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ .. ﻣﻦ ﻳﺎﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﺑﺎﺑﺎﺕ ﻫﺸﺎﻡ .. ﺟﻴﺖ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺭﺍﺟﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻤﺮﻫﺎ ﺩﺍﺭ .. ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﻭﻣﺮﺍﺗﻮ ﻣﻦ ﺃﻓﻀﻞ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ .. ﻓﺎﺵ ﻣﺎﺗﺖ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺗﺄﺯﻡ .. ﺧﻼﺕ ﻟﻴﻪ ﻫﺸﺎﻡ ﻣﺮﺍﻫﻖ .. ﻭﻓﺴﻦ ﺣﺮﺝ .. ﺩﺍﺯﺕ ﺍﻻﻳﺎﻡ .. ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺗﺰﻭﺝ ﻭﺍﺣﺪ ﺟﺎﺭﺗﻮ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺔ .. ﻭﻋﻨﺪﻫﺎﺑﻨﺖ ﺻﻐﻴﺮﺓ .. ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻛﺎﻥ ﺗﻴﺴﺎﻓﺮ ﺑﺰﺍﻑ ﻛﺎﻥ ﺭﺍﺟﻞ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﻭﻋﻨﺪﻭﻭ ﻣﺸﺎﺭﻳﻊ ﻛﺒﺎﺭ .. ﻣﺮﺍﺗﻮ ﻛﺎﻥ ﺗﺘﺴﺘﻐﻞ ﻓﺮﺻﺔ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﺤﺎﺝ .. ﻭﺗﻴﺠﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻋﺸﻴﻘﻬﺎ .. ﻫﺸﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﺗﻴﻌﺘﺒﺮﻫﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﻣﻮ ﻭﺗﻴﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﻣﺎﻣﺎ .. ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺣﺼﻠﻬﺎ ﻣﻊ ﻋﺸﻴﻘﻬﺎ .. ﻟﻜﻦ ﻣﻘﺪﺭﺵ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﺒﺎﻩ ﺧﻮﻓﺎ ﻋﻠﻴﻪ ..ﺩﺍﺯﺕ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺣﺘﻰ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ .. ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺼﻠﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺑﻨﻔﺴﻪ .. ﻣﺘﻤﺎﻟﻜﺶ ﺍﻋﺼﺎﺑﻮﻭ .. ﻭﻗﺘﻠﻬﺎ .. ﻭﺗﺸﺪ ﻓﺎﻟﺤﺒﺲ ..ﻭﻓﺎﻟﺤﺒﺲ ﻣﻘﺪﺭﺵ ﻳﺘﺤﻤﻞ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻀﻐﻮﻁ ﻛﺎﻣﻠﺔ .. ﻭﻫﻮ ﻳﻨﺘﺤﺮ ..ﻫﺸﺎﻡ ﺗﺤﺖ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺟﺎﻩ ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﻋﺼﺒﻲ .. ﻭﺩﺧﻞ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ .. ﻣﺪﺓ ﻭﻫﻮ ﺗﻴﺘﻌﺎﻟﺞ .. ﻭﻓﺎﺵ ﺧﺮﺝ .. ﺧﺮﺝ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﺟﺪﻳﺪ .. ﺣﻘﻮﺩ .. ﺗﻴﻜﺮﻩ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ .. ﻭﺗﻴﻌﺬﺑﻬﺎ...ﺟﺎ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﺩﻟﻴﻦ ﺑﻨﺖ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﺎﻩ ﻣﻌﺎﻧﺎ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﺑﺮﻳﺌﺔ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﻃﻴﺐ .. ﺗﺘﺸﺒﻪ ﻟﻴﻚﻫﺸﺎﻡ ﻗﺮﺭ ﻳﺘﺰﻭﺝ ﺑﻴﻬﺎ .. ﻭﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻭﻝ ﺧﻄﻮﺓ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﻘﺒﺮﻫﺎ..ﺗﺰﻭﺟﺎﺕ ﻣﺎﺩﻟﻴﻦ .. ﻭﻫﺸﺎﻡ .. مي ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻭﻳﺤﺴﺎﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﺗﻴﺒﻐﻴﻬﺎ .. ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﻟﻄﺔ .. ﻫﺸﺎﻡ .. ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺩ ﻣﺨﻄﻄﺎﺗﻮ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻣﻴﺔ .. ﺑﻐﺎ ﻳﻌﺬﺑﻬﺎ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺗﻌﺬﺏ ﺑﺎﻩ ...ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﻟﻴﻠﺔ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ .. ﺍﻟﻀﺮﺏ ﻭﺍﻟﺘﻌﺬﻳﺐ .. ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺴﺠﻦ ﺩﻳﺎﻟﻮ .. ﺣﺎﻭﻻﺕ ﺗﻬﺮﺏ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ .. ﻛﺎﻥ ﺗﻴﺤﺮﻗﻬﺎ .. ﻭﻗﻄﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻌﺮﻫﺎ .. ﺣﺘﻰ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻣﻘﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﺰﻳﺪ ﺗﺘﺤﻤﻞ ﻣﺰﺍﻝ .. ﻫﻲ ﺗﻘﻄﻊ ﺷﺮﻳﺎﻥ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ .. ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻭﺩﻣﻬﺎ كايقطر .. ﺣﺘﻰ ﻟﻘﻴﻨﺎﻫﺎ ﺍلصباح جثة ﻫﺎﻣﺪﺓ ..ﻫﺸﺎﻡ ﺍﺳﺘﻘﺒﻞ ﻣﻮﺗﻬﺎ ﺑﺒﺮﻭﺩ .. ﻭﺍﺭﺗﻴﺎﺡ ....ﻣﻜﺎﻧﺶ ﺣﺎﺱ ﺑﻌﻘﺪﺓ ﺍﻟﺪﻧﺐ .. ﺍﻭ ب ﺗﺄﻧﻴﺐ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ...ﻣﻦ ﺗﻤﺎ ﻋﺮﻓﺘﻮﻭ ﻓﻘﺪ ﺇﻧﺴﺎﻧﻴﺘﻮﻣﺎﺩﻟﻴﻦ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺧﺎﻧﺘﻮﻭ .. ﻟﻜﻦ ﻋﻘﻠﻮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﺗﻴﺼﻮﺭ ﻟﻴﻪ ﻛﺎﻉ ﺍﻟﻌﻴﺎﻻﺕ ﺧﺎﺋﻨﺎﺕ ...ﺩﻧﺒﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ .. ﺍﻧﻬﺎ ﺑﻨﺖ ﻣﺮﺍ ﺧﺎﻧﺖ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ..ﻧﺎﺩﻳﻦ ﺗﺘﺴﻤﻊ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺗﻴﻨﺰﻟﻮﺍ .. ﻭﻫﻲ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﻣﺎﺩﻟﻴﻦ ﺃﻭ ﻛﺜﺮ ..ﺑﻘﺎﺕ ﺗﺘﺒﻜﻲ .. ﻭﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﺴﺎﻋﺪﻫﺎ .. ﺣﻴﺖ ﻣﻌﻨﺪﻫﺎ ﺣﺪ ﻫﻨﺎ ..ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻌﻨﺪﻫﺎ ﺟﻬﺪ .. ﻭﻣﻌﻨﺪﻫﺎ ﺣﺪ .. ﻭﺍﻟﻰ ﻋﺎﻭﻧﺎﺗﻬﺎ ﺭﺍﻩ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﺗﻠﻘﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﺎﻟﺸﺎﺭﻉ ..ﺳﺪﺍﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ .. ﻭﺧﻼﺗﻬﺎ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻤﻈﻠﻤﺔ ..ﺩﺍﺯ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ .. ﺣﺘﻰ ﻟﻠﺼﺒﺎﺡ .. ﺣﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﺸﺎﻡ .. ﻭﺳﻮﻟﻬﺎ ﻭﺍﺵ ﺗﺄﺫﺑﺘﻲ؟ ﻗﺎﻟﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺗﺨﺎﻟﻔﻲ ﺃﻭﺍﻣﺮﻱ ﻧﺪﻓﻨﻚ ﺣﻴﺔ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻛﻠﻬﺎ ﺃﻻﻻﻡ ﻭﺃﺣﺰﺍﻥ .. ﻗﺮﺭﺍﺕ ﺗﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ باش ﻣﺘﻠﻘﺎﺵ ﻧﻔﺲ ﻣﺼﻴﺮ ﻣﺎﺩﻟﻴﻦ...

نيك طيز مراهقات
سكس مقابل المال
مص زب
سكس مطلقات
سكس في المدرسة
سكس نيك